الأحد، ٢٢ يونيو ٢٠٠٨

حماس لك كل احترامي وتقديري

مبرووووك
مبروووك لك حماس
مبروووك لك يا أستاذي هنيه
مبرووك لك يا أستاذي مشعل
مبرووك لك يا أستاذي سعيد صيام
مبرووك لك يا أستاذي محمود الزهار
مبرووك لك يا أستاذي مشير المصري
مبروووك لكل غزاوي
مبرووك لكل فلسطيني
أثبتم قوتك... وجودكم... ثباتكم... شجاعتكم... صبركم... صمودكم..
.
رضخ الجميع إسرائيل... عباس... مصر...
رضخ الجميع... بكل ذل وهوان....
رضخوا....
لترفعوا رؤوسكم... فحق لكم أن تمشوا رافعين رؤوسكم بين الخلائق...
لتقولوا... صدق الله ورسوله...
وصدقتم من بعدهم...
حققت وعدكم...
نصرتم شعبكم...
كنتم على قدر المسئولية...
كنتم خير من مثل الاسلام والمسلمين...
كنتم مصدر فخري واعتزازي
كنتم الأمل الذي يدفعنا دائمًا للمسير
كنتم النور الذي يضيء لنا الطريق
كنتم خير قدوة لنا في هذا الزمان
كنتم الحب الذي ملء قلوبنا...
أنتم كل حياتي...





الجمعة، ٢٠ يونيو ٢٠٠٨

لأول مرة بمصر.. فندق 5 نجوم بدون خمور


لأول مرة بمصر.. فندق 5 نجوم بدون خمور

خالد أبو بكر

فندق جراند حياة بالقاهرة القاهرة - في سابقة هي الأولى من نوعها في مصر، قرر المالك السعودي لفندق "جراند حياة - القاهرة" منع بيع وشرب الخمور في البار والمطاعم والغرف التابعة للفندق، وتشكيل لجنة لإعدام الخمور الموجودة فيه والبالغ سعرها 8 ملايين جنيه مصري (نحو 1.5 مليون دولار).
قرار مالك الفندق الشهير -الذي يقع في حي جاردن سيتي الراقي بوسط القاهرة- رفضته مجموعة "حياة" العالمية لإدارة الفنادق التي يتبعها من الناحية الإدارية فندق "جراند حياة - القاهرة"، كونه جاء "مفاجئا دون سابق إنذار لها، وسيتسبب في خسائر مادية كبيرة لها "، وهو ما جعلها تدخل في أزمة كبيرة مع المالك.
وحسب صحيفة "المصري اليوم" اليوم الجمعة فإن مجموعة "حياة" العالمية لإدارة الفنادق التي تدير فندق "جراند حياة - القاهرة" أعطت للشيخ عبد العزيز البراهيم -شقيق زوجة الملك السعودي الراحل فهد بن عبد العزيز ومالك الفندق- مهلة تنتهي يوم الإثنين 5 ـ 5 ـ 2008 لتوضيح الموقف النهائي للقرار الذي اتخذه بمنع بيع وشرب الخمور.
من جانبه قال أحمد عطية وكيل أول وزارة السياحة المصرية إن وزارته "ليست طرفا في الخلافات الناشبة بين مالك الفندق والشركة التي تديره حول قرار منع شرب الخمر أو بيعها في الفندق".
وشدد عطية في تصريح لـ"المصري اليوم" اليوم الجمعة على أن وزارة السياحة "ليست معنية بأن تلزم الفنادق بتداول أو منع تداول الخمور.. فالفنادق هي التي تتقدم للوزارة بطلب للترخيص لها بتقديم الخمور.. لكن الوزارة لا تلزم أحدا ببيعها أو تقديمها.. وبالتالي من حق أي صاحب فندق أن يمنع بيع الخمور في فندقه".
غير أن عطية استدرك قائلا: "لكن مثل هذه القرارات يجب ألا تتم فجأة.. فهي تتم وفق أساليب معينة، في مقدمتها إخطار الإدارة بهذا القرار قبل صدوره بمدة كافية حتى تستطيع الشركة تكييف التزاماتها مع العملاء والنزلاء الذين تعاقدت معهم قبل صدور القرار، وإعلام النزلاء الجدد بأن هذا الفندق لا يقدم خمورا".
سابقة أولى
وردا على سؤال لـ"إسلام أون لاين.نت" حول وجود حالات مشابهة لقرار مالك "جراند حياة - القاهرة" بمصر قال عطية: "هذا القرار يعد سابقة هي الأولى من نوعها في مصر؛ حيث لم يحدث من قبل أن قرر فندق كبير وقف بيع وتقديم الخمور".
وحول موقف وزارة السياحة من الخلاف الناشب بين مالك الفندق أضاف عطية: "أؤكد مجددا أننا لسنا طرفا في هذا الخلاف.. وأن هذا الأمر خاضع للعقد المبرم بين صاحب الفندق والشركة التي تديره.. فلو منصوص في العقد أن الفندق يقدم خمورا فسيكون الموقف القانوني بجانب الشركة.. ولو لم يكن منصوص على هذا البند فإن الموقف سيكون بجانب مالك الفندق".
يذكر أن فندق "جراند حياة - القاهرة" لا توجد به أصلا صالات لـرقص "الديسكو" على عكس معظم الفنادق ذات الخمس نجوم.
وفي السنوات القليلة الماضية، بدأ عدد من الفنادق من فئة أربع أو خمس نجوم في دول عربية بينها المغرب والأردن يمتنع طواعية عن تقديم الخمور لرواده.
............

الأربعاء، ١٨ يونيو ٢٠٠٨

هل لك يا ربي أن تغفر ذنبنا؟؟




هل لك يا ربي أن تغفر ذنبنا؟؟




ربي... قلت (أدعوني استجب لكم)... فهلا تتقبل مني الدعاء؟...




ربي... اسميت نفسك "الغفور"... فهل لك ان تغفر لي ذنبي وتقصيري؟...



ربي... قلت أنك تقبل التوبة.... فهلك يارب أن تقبل توبتي؟؟




ربي... اسميت نفسك "القوي"... فهلك يارب أن تمدنا من قوتك... لنواصل المسير؟





ربي... اسميت نفسك "الصبور"... فهل لك ياربي أن تصبر علي وتتحمل أخطأي المتتاليه...





ربي هل لك أن تكون معي؟!!... فقد اشتقت إليك

الاثنين، ٢ يونيو ٢٠٠٨

هل أصبحت نعمة النسيان نقمة علينـــا؟!!







هل أصبحت نعمة النسيان نقمة علينا؟!!






رزقنا الله بنعمة النسان والتي هي من أعظم النعم علينا...





رزقناالله نعمة النسيان... لننسى آلامنا وجروحنا ونكمل المسير... لننسى العقبات والذكريات المؤلمة في حياتنا... لنواصل السير في الطريق...



لنا أن نتخيل حالنا دون هذه النعمة... نتخيل حزننا عند وقع الشدائد والمصائب في لحظتها هو نفسه شدة الآلام بمرور الأيام والسنين...

علينا ولا شك أن نشكر الله ما حيينا على هذه النعمة...

ولكنا أسأنا الشكر حين أسأنا استخدام هذه النعمة...

فلم نعد ننسى آلمنا التي من أجلها رزقنا الله بهذه النعمة...



بل أصبحنا ننسى ما لا ينسى...


أصبحنا ننسى...


أن لنا وطنًا جريح ينزف في كثير من بقاع الأرض...



أن لنا شعب محاصر منذ سنتين ويزيد (منذ تولت حماس الحكومه) وأشتد الحصار ليشمل كل المرافق الحياة الأساسيه لحياة أي أنسان...(منذ الحسم العسكري بغزة)



ونسينا... ونسينا....



نسينا دورنا الذي طالما ما حصرناه في أربع أدوار:




إصلاح النفس – الدعاء – المقاطعة – نشر القضية



ورغم أن هذه الأدوار الأربعة أدوار صغيره الفعل إلا أنها عظيمة الأثر... إلا أننا دؤبنا على نسيان هذه الادوار... أو يمكن القول أن البعض تجاهله والآخر تناساه... وكانت الأيام كفيله أن تذهبه مع الريح...

حصرنا أنفسنا في أدوار أربع ومع ذلك لم تقم بها، فهل من الممك أوالمعقول ان نضحي بالنفس قبل أننضحي بالوقت والجهد أو حتى متعتنا في الشراء..؟!!




علينا أن نترك الشعارات الرنانة التي بالتأكيد لن تنفعنا يوم الحسم ويوم المواجهة الفعليه...
وبالتأكيد لن يسألنا الله عن هتافتنا الرنانة... ولكن بالتأكيد سيسألنا عن تنفيذنا لهذه الشعارات التي هتفنا بها... سيسألنا عز وجل عن قلوبنا...

أرجو من الله أن يرفق بنا يوم الحساب... ذلك أن حسابنا عسير بما لا يدع مجالًا للشك...



ومن ظن أن حكامنا فقط هم من سيحاسبون – الحساب العسير- عما يحدث لأهلنا بغزة فهم مخطئون... ذلك أننا كلنا مشاركون في الحصار ولكن فقط تختلف نسبة المساهمة والمشاركة في الحصار...


فرفق بنا يا الله يوم الحساب...