الأحد، ٢٢ يونيو ٢٠٠٨

حماس لك كل احترامي وتقديري

مبرووووك
مبروووك لك حماس
مبروووك لك يا أستاذي هنيه
مبرووك لك يا أستاذي مشعل
مبرووك لك يا أستاذي سعيد صيام
مبرووك لك يا أستاذي محمود الزهار
مبرووك لك يا أستاذي مشير المصري
مبروووك لكل غزاوي
مبرووك لكل فلسطيني
أثبتم قوتك... وجودكم... ثباتكم... شجاعتكم... صبركم... صمودكم..
.
رضخ الجميع إسرائيل... عباس... مصر...
رضخ الجميع... بكل ذل وهوان....
رضخوا....
لترفعوا رؤوسكم... فحق لكم أن تمشوا رافعين رؤوسكم بين الخلائق...
لتقولوا... صدق الله ورسوله...
وصدقتم من بعدهم...
حققت وعدكم...
نصرتم شعبكم...
كنتم على قدر المسئولية...
كنتم خير من مثل الاسلام والمسلمين...
كنتم مصدر فخري واعتزازي
كنتم الأمل الذي يدفعنا دائمًا للمسير
كنتم النور الذي يضيء لنا الطريق
كنتم خير قدوة لنا في هذا الزمان
كنتم الحب الذي ملء قلوبنا...
أنتم كل حياتي...





هناك ٣ تعليقات:

شهاب الأزهر يقول...

نسعد نعم.. ولكن التهدئة محنة واختبار تماما كالمقاومة والمعركة، ربما من نوع مختلف، ولكنها اختبار، وربما يكون أشد وطأة من المعركة

غير معرف يقول...

تحياتى
واله موضوعك جميل
لكن دول يهود
وليس لهم امان
يعنى هم اول من يخرق الهدنه
وهم من ينقضون المعاهدات
فلا يجب لنا ولا اخواننا
ان يثقوا فيهم
ولا ان يأمنوا لهم
ولك جزيل الشكر

شروق الشواف يقول...

شهاب الازهر...

اتفق معك بالطبع... فالتهدئه ما هي إلا مرحلة من مراحل خط المقاومة والجهاد... ولكن دعنا نقول أننا حقننا أنجاز ولو قليل بوصولنا إلى هذا النوع من التهدئه... بالطبع مع إلقاء النظر على الوضع بالضفة.. فبالرغم من كل تنازلات عباس إلا أنه لم يحصل على شيء... وبالمقارنة لم تتنازل حماس على أي شيء وحصلت على الكثير... أولها هذه التهدئه...لذا فإن علينا أن نعترف بالانجازات ونسعد ولو قليلا فذلك الذي يدفعنا للعمل أكثر بنفس الطريق...


أبو زياد الفاتح

بالطبع اليهود لا عهد لهم ولا ذمة...

لم يتبتوا على تهدئه منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الآن... وذلك يدعونا إلى حذر والحيطة...