الثلاثاء، ٣١ يوليو ٢٠٠٧

لخبطة ...!!!

انا عارفه اني وعدت
أن اكتب تدوينة تعليقا على تدوينة الأستاذ مجدي سعد
ياريت تعذروني ...وهكتبها أن شاء الله بكره
بس انا دلوقتي النهارده يعني مش عارفه اكتبها
بالرغم من اني فتحت الصفحه
عشان اكتبها
ومرتبة افكرها
بس عرفت خبر
خلاني أفكر فيه
[ بلاش تبقوا فضولين وتعرفوا الخبر ]
كمان
[ بلاش مخكم يروح لبعيد ]
عارفين لم تدعوا ربنا بدعوة
وتدعوا بضمير ...
وبعدين تتحقق الدعوة بس بشكل أو بآخر
وتبقى مذهوول
لان كنت واثقة
سبحان الله في ربنا
واثقة فعلا
بس لم تيجي الدعوة بالشكل ده بتبقى غريبة
انا بكتب وانا بحالة ذهوول
لاني مش مصدقه ... أنه يكون بالشكل ده
أنا مش معترضه خالص على قدر ربنا
بس ممكن نقوول اني خايفة
مذهووله
هم البنات كده
غريبي الأطوار
مش كده
بس عشان هم فعلا طيبين
وبيتأثروا بي أي حاجه
انا مش بقول كده عشان أنا بنت
لأ ... عشان هم كده فعلا
وودائما أنا بقوول
ولا بلاش مش مهم
معلش دي لخبطت الذهووول
..........................
بس دعوتكم أن ربنا يقدر
لي الخير حيث كان ... ثم يرضني به
دعواتكم لي

الأربعاء، ٢٥ يوليو ٢٠٠٧

مدونتش ليه إلى الآن






السلام عليكم



بداية انا بعتذر عن تأخري في التدوين



رغم أن عندي كلام كثيييييير عوزه


اقوووله



بس عندي تشتت ذهني متعب صراحه


بسبب حجااااات كثيييير


................................


الحاجة الأولى


فراق نسيبة أختي وجوزها ...


يعني انا وهي طوووول عمرنا نسافر مع بعض وناام في نفس الغرفة


عمرنا مفترقنا إلا نااااااااادرا جدااا


عكس بقيت اخواتي


طبعا من ساعة ماهي تزوجت


فضلت تقريبا ثلاث أياااام مش عارفه أناااام كل شوية اقلق من النوووم وأقووول دلوقتي نسيبة تيجي تناااااام


دلوقتي تيجي تغلس عليه .....


لكن صبرا جميل ...


وربنا يسمحه بقه


ويهدي سرهم


:)


...............................


الحاجه الثانية



أن نظرا لظروف انشغالنا بزواج نسيبة


وماترتب عليه بعد كده


من دلع العرسان


نعملهم الغذاء كل يوم ونودهلهم


فكنت مشغوله قبل وبعد الفرح


اعملي ياشروق الغذاء [ صراحه ماما كانت بتساعدني ]....بس خلتني ألف حلتين محشي الله يسامحهم


[ المحشي ده المفروض يمنعه من البيوت تعذيب للبنات فعلا]


وبعدين انزل اودي الغذاء ليهم


واغسل المواعين اللي عندها في بيتها


عشان طبعا العروسه مبتغسلش مواعين


بس برده كان ممتع أن أشوف اختي فرحانه


...................................


الحاجه الثالثة


طبعا نظرا لانشغالي بالزواج ....


كنت معتزرة عن كذا مشوار وواجبات عليه ...فطبعا تكدست الأعمال عليه ...مع ظهور كام مشوار جديد كده ...ووجود بابا في مصر [ ماما بتقلقل من خروجتنا احتفالا بمجي بابا ]


فطبعا انشغلت جدااا


.............................

الحاجه الرابعة
اننا بدءنا للعزال لكتوبر
فطبعا بنفضي الحاجه وبنتابع الناس اللي بتشطب في أكتوبر
طبعا ده موااااااااااال مش محتاج حكي
....................................


الحاجه الخامسه والاخيره


أن كنت مريضة اليومين اللي فاتوا ....


وطبعا بابا [ بما أنه دكتور ] كان لازم يأخذني على الجمعية الطبية
وطبعا كان عندي أنيميا حاده

وطبعا ده ليه مترتبات لا تحمد عقباها من بابا

..............................

أن شاء الله هبدء تدوين ثاني

الجمعة، ١٣ يوليو ٢٠٠٧

العروسه الثانية













طبعا انا بعتذر عن التدوين الفترة الماضية والاسبوع المقبل




لان كان كتب كتاب أختي الكبيره نسيبة النهارده




مش هكلم كثير عن كتب الكتاب




لأننا لسه رجعين من شوية ونفسي أناااام




بس فعلا المثل اللي بقول




[ أم العروسه فاضية ومشغوله ]




واقعي جداااااااا ماعدا كلمة فاضية وأم طبعا




مكنتش اعرف أن ترتيب الزواج متعبه كل ده




وتجهيز الشقه




والعفش




والشبكة




ومستلزمات العروسة




وفرش الشقه




بس جميلة برده




أن شاء الله البناء الجمعه اللي جاية 20 /7




عقبالكم كلكم




............................




طبعا نسيبة تعتبر العروسة الثانية في عمرتنا




لان محمد وسمية أول عرسان العمارة




وبعدين محمد ونسيبة ثاني عرسان العمارة




وعقبال ثالث عرسان العمارة إبراهيم وخليده




................................




الأربعاء، ٤ يوليو ٢٠٠٧

أطلاق صراح جنسون





غزة- وكالات الأنباء


"عندما نتحدث عن الأمن والنظام في غزة فبالتأكيد حماس هي الأفضل؛ لأنها جادة في إقرار الأمن".. هكذا علَّق آلان جونستون الصحفي البريطاني في المؤتمر الصحفي الذي عقده عقب نجاح حماس في إطلاق سراحه بعد اختطافه في غزة لمدة أربعة شهور.

وأعرب جونستون عن امتنانه لجهود حماس لإطلاق سراحه بقوله: "لو لم تأتِ حماس للسلطة وتمارس ضغوطها لما كنت أمامكم الآن".

وتابع: قلقت بشدة قبل سيطرة حماس على القطاع وتساءلت: "إذا قرر الخاطفون إطلاق سراحي فلمَن سوف يسلمونني؟"، ووصف عملية اختطافه في غزة بأنها الأسوأ لأنها أطول مدة اختطاف مرَّ بها صحفي في غزة، فمن قبل كانت 12 يومًا، بينما ظلَّ هو محتجزًا لمدة أربعة شهور.

وأضاف: أن الخاطفين كانوا يجوبون الشوارع بحريةٍ ودون خوفٍ في بدايات اختطافه ويتعاملون بثقة؛ لأن أحدًا لن يتعرض لهم إلا أنهم شعروا بالتوتر بمجرَّد أن علموا بسيطرة حماس على غزة، وأشار إلى أن أسوأ رحلة مرَّ بها في حياته هي رحلته من مخبأ خاطفيه إلى وسط غزة؛ حيث مروا بعددٍ كبيرٍ من نقاط التفتيش التابعة لحماس، وهو ما كان يُثير خوف خاطفيه ويدفعهم للصراخ في بعضهم بهيستيريا، وأكد أن هذه هي المرة الوحيدة التي عُومل فيها بقسوةٍ وعنفٍ بسبب خوفهم من حماس.

وأوضح أنه شعر بالأمل بعد أن سيطرت حماس على غزة وعلم ببيان القسام الذي أكدت فيه أن عملية اختطافه يجب أن تنتهي، وشعر بخوف الخاطفين من حماس وإحساسهم بالخطر، حتى إنهم بدأوا يتأهبون لاحتمال تعرُّض مخبأهم للاقتحام ووضعوا حزامًا ناسفًا فوق جسده وهددوه بالنسف في حالة إذا ما اقتحمت حماس المخبأ.

وأكمل: أن حارسه أخبره أن أخاه قد اعتقلته حماس، وتلا ذلك علمه أنها تمكَّنت من القبض على زعيم المجموعة التي اختطفته مما أشعره أن حماس قد اقتربت من الوصول إليه.

وأشاد جونستون بجهود حركة حماس في إقرار الأمن بغزة، وأكد أنها تحمل أجندةً كبيرةً في فرض القانون، وقال إن كثيرًا من الغربيين يريدون القدوم إلى غزة لمساعدة الفلسطينيين ويخافون من الاختطاف وبعث برسالة تطمينية لهم قائلاً: "لا تخافوا.. فحماس تفرض سيطرتها الآن".

ووجَّه شكره إلى الصحفيين الفلسطينيين الذين بذلوا جهودهم لتسليط الضوء على قضية اختطافه حتى إنهم قاموا باقتحام البرلمان للمطالبة بإطلاق سراحه، وتعجَّب من موقفهم، مشيرًا إلى أنَّ الأدوار لو تبدَّلت، وأن فلسطينيًّا اختطف في بريطانيا فإن الصحفيين البريطانيين لن يتظاهروا من أجل إطلاق سراحه.

وعبَّر عن حزنه أن أحداث غزة حدثت أثناء اعتقاله مما حرمه كصحفي من متابعة الأخبار ونشر القصة، وهي الأهم في الأحداث التي مرَّ بها على مدى ثلاث سنوات من عمله في غزة
.
..................................
إشادة عالمية بدور حماس في إطلاق سراح جونستون والكيان يتخوف
..............................
ترحيب بريطاني بتحرير جونستون وعباس يتوعد المليشيات
...............................
جونسون : ما أجمل الحرية
................................
جونستون يشكر حماس على إطلاق سراحه ومشعل يعتبره إنجازًا للحركة