بسم الله الرحمن الرحيم
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
في الذكرى العشرين لانطلاقة حركة المقاومة الإسلامية "حماس"
فجر الانتصــار من قلب الحصــار
[ 13/12/2007 - 10:55 م ]
جماهير شعبنا الفلسطيني المجاهد.... أمتنا العربية والإسلامية.. من وسط الخطوب وخضم المعاناة ونبضات القلوب المؤمنة الواثقة بنصر الله، تعانق اليوم 14/12 حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بإخلاص المؤمنين وتضحيات المجاهدين الذكرى ألـ "20" لانطلاقتها المجيدة، تلك الحركة التي بدأت فيها جماعة الإخوان المسلمين في فلسطين مرحلة جديدة من مراحل الجهاد والمقاومة وبذلٍ للدماء نصرةٍ لديننا ووطننا وشعبنا الذي تجرع الألم والحسرة وتعرض للمجازر الدموية والنكبات والتهجير على أيدي الصهاينة المجرمين منذ اغتصابهم لأرضنا الحبيبة.
عشرون عاماً مضت شكلت خلالها حركتكم المجاهدة رقماً صعباً في المنطقة برمتها حتى أضحت عصيةً على الانكسار، ولا زالت تخوض غمار التضحية والإصرار على التحدي في معركتها مع الاحتلال الصهيوني، غير آبهةٍ بكل المؤامرات التي أحيكت ضدها للنيل منها وكسر شوكتها وزعزعة صفوفها ومحاولات اجتثاثها من جذورها باغتيال قادتها العظام على رأسهم الشهيد القائد المجاهد الشيخ "أحمد ياسين" والشهيد المجاهد أسد فلسطين الدكتور "عبد العزيز الرنتيسي"، والشهيد المفكر المجاهد "إبراهيم المقادمة"، والشهيد القائد المجاهد "صلاح شحادة"، والشهيد المهندس المجاهد "إسماعيل أبوشنب"، والشهيد المجاهد "جمال منصور" والشهيد المجاهد "جمال سليم"، وغيرهم الكثير ممن رسموا لنا معالم الطريق وخضبوا بدمائهم الزكية أرض فلسطين الطهور.
شعبنا الفلسطيني الأبي.. أمتنا العربية والإسلامية.. نعايش اليوم ذكرى انطلاقة حركتكم المباركة في وقت تتعرض فيه وشعبنا الفلسطيني المرابط لحرب استنزافٍ حقيقية وإبادة جماعية وتجويع واضطهاد وحصار ظالم جائر، تقوده أشرس قوى البغي والطغيان في العالم، للنيل من إرادتنا وعزيمتنا، إلا أن هذه الحرب مآلها الهزيمة والانكسار ولن تفت في عضدنا أو تنال من إصرار شعبنا على تحرير ترابه واستعادة حقوقه والتمسك بثوابته الوطنية، وسنخرج من هذه المحنة أقوى شكيمةً وأصلب عوداً بإذن الله تعالى بعزيمة المؤمنين وإصرار المجاهدين على إكمال طريق الجهاد والمقاومة الذي خطه لنا قادتنا العظام وقدموا أرواحهم رخيصةً في سبيله.
شعبنا الفلسطيني.. أبناء وأهالي الشهداء.. أسرانا البواسل.. إننا في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وفي الذكرى ألـ "20" لانطلاقة حركتكم المجاهدة نؤكد على ما يلي:
أولاً: فلسطين أرضٌ عربية إسلامية لا تفريط ولا تنازل عن شبرٍ واحدٍ من ترابها، ولا شرعية للاحتلال الصهيوني فيها مهما حاول من تغيير الواقع وتكريس الاستيطان على أراضيها وتهويد مقدساتها، ولن نعترف بأي من الاتفاقيات التي تؤسس لشرعنة الوجود الصهيوني على ترابها.
ثانياً: نجدد عهدنا مع الله ثم أبناء شعبنا والشهداء والأسرى، أننا باقون على طريق الجهاد والمقاومة وسنبقى الأوفياء لدمائهم التي نزفت، وسنسقط كافة المؤامرات التي تستهدف تصفية مشروع المقاومة، وستبقى خيارنا الإستراتيجي حتى تحقيق النصر والتمكين على أعدائنا، متمسكين بحقوق وثوابت شعبنا الوطنية حتى إقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
ثالثاً: قضية الأسرى من أبناء شعبنا قضية وطنية حاضرة في أذهاننا على سلم أولوياتنا وجزء لا يتجزأ من أجندة المقاومة، ونؤكد أننا لن نألُ جهداً من أجل كسر قيد أسرى الحرية دونما تمييز وإخراجهم من براثن القهر والإذلال في سجون الاحتلال، بكافة الوسائل والخيارات المتاحة أمام كتائب القسام وفصائل المقاومة.
رابعاً: نؤكد على وحدة أبناء شعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج، وأن حق عودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجّروا منها حقٌ أصيل غير قابلٍ للمساومة أو التفريط، وسنبقى ندافع عنه حتى الرمق الأخير، ونورثه لأبنائنا جيلاً إثر جيل.
خامساً: وحدتنا الوطنية رمز عزتنا وصمام الأمان لشعبنا، حملتها حماس شعاراً وطنياً لها، جسدتها عملياً على أرض الواقع في حكومة الوحدة الوطنية، ومدت يدها وستبقى لكل المخلصين والغيورين على وحدتنا الوطنية، وعليه فإننا ندعو قيادة "رام الله" العودة لأحضان شعبنا والالتزام بخياره الديمقراطي وشرعية حكومة الوحدة الوطنية التي التفت عليها، وعدم الخضوع لابتزاز الاحتلال الصهيوني والإدارة الأمريكية، والإسهام في فرض العزلة على أبناء شعبنا وحكومته الشرعية والفصل بين شقي الوطن.
سادساً: ندعو قادة الدول العربية، الوقوف وقفة عزٍ وإباء إلى جانب حقوق وثوابت الشعب الفلسطيني، وكسر العزلة والحصار الجائر الذي يفرضه الاحتلال الصهيوني والإدارة الأمريكية على شعبنا، ورفض التفاوض والتطبيع معه.
سابعاً: يا أبناء أمتنا العربية والإسلامية.. يا من ننشد فيكم نخوة المعتصم.. يا من عهدنا فيكم المروءة والكرم.. ندعوكم لتوحيد الجهود ومناصرة شعبنا الفلسطيني وتوجيه الدعم السياسي والمالي والإعلامي لتعزيز صموده، فهو بأمس الحاجة لوقفتكم التاريخية إلى جانبه وهو يعيش في أشد ساعات الليل حلكة وظلماً وقهراً، فأنتم سنده الذي يدعم صموده أمام جبروت وعنجهية الاحتلال.
ثامناً: نتوجه بتحية إجلالٍ وإكبار لكافة فصائل المقاومة الفلسطينية الباسلة، التي لم تخنع أو تخضع لكل محاولات الاستئصال والتهميش، ولم تسقط أمام المغريات المادية لإسقاط سلاحها، فكل التحية لكتائب الشهيد عز الدين القسام، وسرايا القدس، وكتائب شهداء الأقصى، وألوية الناصر صلاح الدين، وأبو علي مصطفى، والمقاومة الوطنية، وقوات الصاعقة، وكل من يحمل السلاح في وجه الاحتلال ليدافع به عن عزة وكرامة شعبنا.
ختاماً: يا أبناء كتائب الشهيد عز الدين القسام، يا جنود حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أبناء البنا والياسين.. يا من رضعتم العزة والكرامة على موائد القرآن ونهلتم العلم من مدرسة البنا والياسين.. يا من تمثلون رأس حربة الجهاد والمقاومة في فلسطين.. نقف وإياكم وقفة عز وفخار مع كل شهدائنا الأبطال الذين قضوا نحبهم من أجل شعبهم وأمتهم ومشروعنا الإسلامي الكبير وعلى رأسهم شهداء القسام القادة الأبطال صلاح شحادة وزاهر نصار وعماد عقل وزكريا الشوربجي وياسر النمروطي ويحيى عياش ومحيي الدين الشريف وعماد وعادل عوض الله؛ فيا من تخطون بدمائكم النازفة خطوط المعركة الفاصلة بين الحق والباطل، لا زال الطريق أمامكم شاق وطويل، صعبٌ ومرير، محفوفٌ بالمخاطر والأشواك، فلتكن انطلاقتكم العشرون وقوداً جديداً لإشعال جذوة الجهاد والمقاومة تكتب بالدم الغالي تاريخ الانطلاقة المجيدة، فلا زال شعبنا المرابط يرقب انتصاراتكم وينشد فيكم الأمل والمستقبل نحو الخلاص من الاحتلال وأعوانه، فوعد الله لعباده المؤمنين بالنصر والتمكين آتٍ لا محالة.
{ وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيباً }
والله أكبر ولله الحمدوإنه لجهادٌ جهاد.. نصر أو استشهاد
في الذكرى العشرين لانطلاقة حركة المقاومة الإسلامية "حماس"
فجر الانتصــار من قلب الحصــار
[ 13/12/2007 - 10:55 م ]
جماهير شعبنا الفلسطيني المجاهد.... أمتنا العربية والإسلامية.. من وسط الخطوب وخضم المعاناة ونبضات القلوب المؤمنة الواثقة بنصر الله، تعانق اليوم 14/12 حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بإخلاص المؤمنين وتضحيات المجاهدين الذكرى ألـ "20" لانطلاقتها المجيدة، تلك الحركة التي بدأت فيها جماعة الإخوان المسلمين في فلسطين مرحلة جديدة من مراحل الجهاد والمقاومة وبذلٍ للدماء نصرةٍ لديننا ووطننا وشعبنا الذي تجرع الألم والحسرة وتعرض للمجازر الدموية والنكبات والتهجير على أيدي الصهاينة المجرمين منذ اغتصابهم لأرضنا الحبيبة.
عشرون عاماً مضت شكلت خلالها حركتكم المجاهدة رقماً صعباً في المنطقة برمتها حتى أضحت عصيةً على الانكسار، ولا زالت تخوض غمار التضحية والإصرار على التحدي في معركتها مع الاحتلال الصهيوني، غير آبهةٍ بكل المؤامرات التي أحيكت ضدها للنيل منها وكسر شوكتها وزعزعة صفوفها ومحاولات اجتثاثها من جذورها باغتيال قادتها العظام على رأسهم الشهيد القائد المجاهد الشيخ "أحمد ياسين" والشهيد المجاهد أسد فلسطين الدكتور "عبد العزيز الرنتيسي"، والشهيد المفكر المجاهد "إبراهيم المقادمة"، والشهيد القائد المجاهد "صلاح شحادة"، والشهيد المهندس المجاهد "إسماعيل أبوشنب"، والشهيد المجاهد "جمال منصور" والشهيد المجاهد "جمال سليم"، وغيرهم الكثير ممن رسموا لنا معالم الطريق وخضبوا بدمائهم الزكية أرض فلسطين الطهور.
شعبنا الفلسطيني الأبي.. أمتنا العربية والإسلامية.. نعايش اليوم ذكرى انطلاقة حركتكم المباركة في وقت تتعرض فيه وشعبنا الفلسطيني المرابط لحرب استنزافٍ حقيقية وإبادة جماعية وتجويع واضطهاد وحصار ظالم جائر، تقوده أشرس قوى البغي والطغيان في العالم، للنيل من إرادتنا وعزيمتنا، إلا أن هذه الحرب مآلها الهزيمة والانكسار ولن تفت في عضدنا أو تنال من إصرار شعبنا على تحرير ترابه واستعادة حقوقه والتمسك بثوابته الوطنية، وسنخرج من هذه المحنة أقوى شكيمةً وأصلب عوداً بإذن الله تعالى بعزيمة المؤمنين وإصرار المجاهدين على إكمال طريق الجهاد والمقاومة الذي خطه لنا قادتنا العظام وقدموا أرواحهم رخيصةً في سبيله.
شعبنا الفلسطيني.. أبناء وأهالي الشهداء.. أسرانا البواسل.. إننا في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وفي الذكرى ألـ "20" لانطلاقة حركتكم المجاهدة نؤكد على ما يلي:
أولاً: فلسطين أرضٌ عربية إسلامية لا تفريط ولا تنازل عن شبرٍ واحدٍ من ترابها، ولا شرعية للاحتلال الصهيوني فيها مهما حاول من تغيير الواقع وتكريس الاستيطان على أراضيها وتهويد مقدساتها، ولن نعترف بأي من الاتفاقيات التي تؤسس لشرعنة الوجود الصهيوني على ترابها.
ثانياً: نجدد عهدنا مع الله ثم أبناء شعبنا والشهداء والأسرى، أننا باقون على طريق الجهاد والمقاومة وسنبقى الأوفياء لدمائهم التي نزفت، وسنسقط كافة المؤامرات التي تستهدف تصفية مشروع المقاومة، وستبقى خيارنا الإستراتيجي حتى تحقيق النصر والتمكين على أعدائنا، متمسكين بحقوق وثوابت شعبنا الوطنية حتى إقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
ثالثاً: قضية الأسرى من أبناء شعبنا قضية وطنية حاضرة في أذهاننا على سلم أولوياتنا وجزء لا يتجزأ من أجندة المقاومة، ونؤكد أننا لن نألُ جهداً من أجل كسر قيد أسرى الحرية دونما تمييز وإخراجهم من براثن القهر والإذلال في سجون الاحتلال، بكافة الوسائل والخيارات المتاحة أمام كتائب القسام وفصائل المقاومة.
رابعاً: نؤكد على وحدة أبناء شعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج، وأن حق عودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجّروا منها حقٌ أصيل غير قابلٍ للمساومة أو التفريط، وسنبقى ندافع عنه حتى الرمق الأخير، ونورثه لأبنائنا جيلاً إثر جيل.
خامساً: وحدتنا الوطنية رمز عزتنا وصمام الأمان لشعبنا، حملتها حماس شعاراً وطنياً لها، جسدتها عملياً على أرض الواقع في حكومة الوحدة الوطنية، ومدت يدها وستبقى لكل المخلصين والغيورين على وحدتنا الوطنية، وعليه فإننا ندعو قيادة "رام الله" العودة لأحضان شعبنا والالتزام بخياره الديمقراطي وشرعية حكومة الوحدة الوطنية التي التفت عليها، وعدم الخضوع لابتزاز الاحتلال الصهيوني والإدارة الأمريكية، والإسهام في فرض العزلة على أبناء شعبنا وحكومته الشرعية والفصل بين شقي الوطن.
سادساً: ندعو قادة الدول العربية، الوقوف وقفة عزٍ وإباء إلى جانب حقوق وثوابت الشعب الفلسطيني، وكسر العزلة والحصار الجائر الذي يفرضه الاحتلال الصهيوني والإدارة الأمريكية على شعبنا، ورفض التفاوض والتطبيع معه.
سابعاً: يا أبناء أمتنا العربية والإسلامية.. يا من ننشد فيكم نخوة المعتصم.. يا من عهدنا فيكم المروءة والكرم.. ندعوكم لتوحيد الجهود ومناصرة شعبنا الفلسطيني وتوجيه الدعم السياسي والمالي والإعلامي لتعزيز صموده، فهو بأمس الحاجة لوقفتكم التاريخية إلى جانبه وهو يعيش في أشد ساعات الليل حلكة وظلماً وقهراً، فأنتم سنده الذي يدعم صموده أمام جبروت وعنجهية الاحتلال.
ثامناً: نتوجه بتحية إجلالٍ وإكبار لكافة فصائل المقاومة الفلسطينية الباسلة، التي لم تخنع أو تخضع لكل محاولات الاستئصال والتهميش، ولم تسقط أمام المغريات المادية لإسقاط سلاحها، فكل التحية لكتائب الشهيد عز الدين القسام، وسرايا القدس، وكتائب شهداء الأقصى، وألوية الناصر صلاح الدين، وأبو علي مصطفى، والمقاومة الوطنية، وقوات الصاعقة، وكل من يحمل السلاح في وجه الاحتلال ليدافع به عن عزة وكرامة شعبنا.
ختاماً: يا أبناء كتائب الشهيد عز الدين القسام، يا جنود حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أبناء البنا والياسين.. يا من رضعتم العزة والكرامة على موائد القرآن ونهلتم العلم من مدرسة البنا والياسين.. يا من تمثلون رأس حربة الجهاد والمقاومة في فلسطين.. نقف وإياكم وقفة عز وفخار مع كل شهدائنا الأبطال الذين قضوا نحبهم من أجل شعبهم وأمتهم ومشروعنا الإسلامي الكبير وعلى رأسهم شهداء القسام القادة الأبطال صلاح شحادة وزاهر نصار وعماد عقل وزكريا الشوربجي وياسر النمروطي ويحيى عياش ومحيي الدين الشريف وعماد وعادل عوض الله؛ فيا من تخطون بدمائكم النازفة خطوط المعركة الفاصلة بين الحق والباطل، لا زال الطريق أمامكم شاق وطويل، صعبٌ ومرير، محفوفٌ بالمخاطر والأشواك، فلتكن انطلاقتكم العشرون وقوداً جديداً لإشعال جذوة الجهاد والمقاومة تكتب بالدم الغالي تاريخ الانطلاقة المجيدة، فلا زال شعبنا المرابط يرقب انتصاراتكم وينشد فيكم الأمل والمستقبل نحو الخلاص من الاحتلال وأعوانه، فوعد الله لعباده المؤمنين بالنصر والتمكين آتٍ لا محالة.
{ وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيباً }
والله أكبر ولله الحمدوإنه لجهادٌ جهاد.. نصر أو استشهاد
حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ـ
فلسطينالجمعة، 05 ذو الحجة، 1428ه
ـالموافق، 14 كانون الأول 2007
هناك ٥ تعليقات:
حفظهم الله من كل سوء
وأدامهم لحمل لواء الجهاد إخوانا
اللهم انصرهم وأيدهم وثبت الأرض من تحت أقدامهم اللهم وفك أسر أسراهم وتقبل شهداءهم وارحم نساءهم وأطفالهم وعجائزهم وبارك في جماعتهم ولا تفرق بينهم حتى تدخلهم مدخل الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
آمين .. آمين
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
جزاك الله خيرا
ربنا يحفظهم يارب
وينصرهم ويفك حصارهم
ربنا يحفظهم يارب
وينصرهم ويفك حصارهم
انا الحقيقة اول مرة ادخل عندك و لم اكن اتوقع ابدا اني سأرى ذلك المجهود
حقيقي ربنا يبارك لك و يكرمك انت تستاهلي ذلك التليفون اللي وصلك و لا نزكي على الله احدا بس اكتر حاجة حابه اني ابدي اعجابي بها هي المتابعة الجيدة لفلسطين القضية التي يغفلها الكثيرون
أستاذ وضاح والحشري
اللهم آمين
......
nour-gedeed
أسعدني مروركم الكريم ... واتمنى ان تشرفونا دائماً ... واتمنى أن أكون عند حسن ظن الجميع
إرسال تعليق