الثلاثاء، ٤ نوفمبر ٢٠٠٨

للوفاء أناس



عندما يتجسد الوفاء في شخصية.. تتحرك بيننا... ندرك حينها أن الدنيا ما زالت بخير.

عندما نجد شخصية تتمسك بلحظة معرفه... ندرك حينها أن العالم بدأ في التقدم للأفضل.

أريد فقط - وإن كان لا يحق لي أن أقول ذلك لهذه الشخصية - تمسكِ - أيتها الشخصية - بهذه الصفة فهي كنز لا يغني عنه أي صفة أخرى.. فهي ليست كأي صفة اخرى.. بدونها تتوقف حياتنا الاجتماعية - كما نراه الآن - كنز أيتها الشخصية تستطيعين من خلالها أن تبدئ في التغيير...


وفقك الله وأعانك

هناك ٤ تعليقات:

محمد يقول...

رسالتك طيبة, وهي حقيقية وأتمنى أن أوجهها معك إلى عدد قليل من الشخصيات الكثيرة التي قابلتها في حياتي.. بارك الله فيهم وفيك, فلا يرى الوفاء وفاءً إلا شخص وفيّ.

حالم يقول...

الوفــــــــــــــــااااااااااااااء
نعم أختاه،، تلك الصفة الرائعة والتى أصبحنا نشيد بمن يتحلى بها الآن. أما بالنسبة للشخصية التى تعنين فلا تخافى عليها فما دامت فيها هذه الصفة فالأكيد أنها سترقى دائما للأفضل فقط تعهدوها بالعناية والصحبة الطيبة الصالحة.

أملي رضاك يقول...

أسأل الله أن نتحلى جميعا بهذه الصفة
بارك الله فيكي كلماتك قليلة لكن مؤثرة

شروق الشواف يقول...

أستاذ وضاح، حالم

أملي رضاك...

جزاكم الله خيرا

هي من أصعب الصفات حقيقة... خاصة في هذا الزمان